أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الايفواري السيد الحسن درامان وتارا، أن مكافحة الارهاب تستلزم استراتيجيات شاملة ومندمجة .
وجاء في البيان المشترك الذي صدر بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس وتارا للمغرب بدعوة كريمة من جلالة الملك أن قائدي البلدين أكدا أن مكافحة هذه الظواهر تستلزم استراتيجيات شاملة ومندمجة تشمل جوانب الأمن ، ومكافحة الإيديولوجيات المتطرفة ، والتنمية المستدامة.
وبهذا الخصوص، أدان قائدا البلدين بشدة الأعمال الإرهابية بكل أشكالها، واعتبرا أن التهديدات الأمنية التي تشكلها الجماعات المتطرفة تمثل تحديات كبرى بالنسبة لاستقرار الدول وعائقا أمام التنمية الاجتماعية والاقتصادية للبلدان الإفريقية.
وجاء في البيان المشترك الذي صدر بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس وتارا للمغرب بدعوة كريمة من جلالة الملك أن قائدي البلدين أكدا أن مكافحة هذه الظواهر تستلزم استراتيجيات شاملة ومندمجة تشمل جوانب الأمن ، ومكافحة الإيديولوجيات المتطرفة ، والتنمية المستدامة.
وبهذا الخصوص، أدان قائدا البلدين بشدة الأعمال الإرهابية بكل أشكالها، واعتبرا أن التهديدات الأمنية التي تشكلها الجماعات المتطرفة تمثل تحديات كبرى بالنسبة لاستقرار الدول وعائقا أمام التنمية الاجتماعية والاقتصادية للبلدان الإفريقية.
وأضاف البيان أن قائدي البلدين جددا تأكيد التزامهما بتضافر جهودهما للنهوض بالسلم والاستقرار وتحقيق التنمية البشرية المستدامة في إفريقيا. وأنه من أجل ذلك اتفق القائدان على تقوية مشاوراتهما السياسية بشأن القضايا الإقليمية والدولية وتنسيق عملهما ومواقفهما داخل المنظمات والمحافل الدولية.
مملكتنا .م.ش.س