
أثبت فضيلة الدكتور مرة أخرى ، أنك لست فقط طبيب نفسي متميز ، ولكن أيضًا نموذجا يُحتذى به في عالم الطب النفسي وعلومه ، دراسة وممارسة وامتهانا.
لطالما كنت أيها الكفاءة الوطنية ، مصدر إلهام للجميع من حولك بقوتك وتفانيك في مجالك.
إن نجاحك هذا ايها الدكتور الشاب ، يعكس بحق جهودك الجادة وشغفك اللامتناهي بخدمة الآخرين ، وتقديم الرعاية الصحية النفسية الأفضل للمواطنين ، والإصرار على حب العلم بشغف ، وتناول الدروس والتجارب بنهم قل نظيرهما.
اعلم أيتها المحترم العظيم الخلوق أن وطنك فخور بك غاية الفخر والاعتزاز ، ونشعر بامتنان عميق لكونك جزءًا من أطرنا كما نتمنى لك مستقبلًا مشرقًا مليئًا بالإنجازات والنجاحات المستدامة في حياتك العملية والشخصية لتكون دائما تلك الشعلة المنيرة والنبراس في العتمة.
أدام الله بسمتك وبارك فيك ورزقك السداد في مهمتك الوطنية والإنسانية مع تحياتنا بعبق الورود وأريج الزهر والياسمين.
مملكتنا.م.ش.س