الرحالي … ردا على ادعاءات مناصري لائحة التغيير والانتفاح

السبت 1 ديسمبر 2018 - 08:00

الرحالي … ردا على ادعاءات مناصري لائحة التغيير والانتفاح

الرحالي عبد الغفور

حين نتكلم عن حاتم بكار في عجالة فهو إطار شاب رغم حداثه عده في الحزب استطاع ان يسطع نجمه بفعل قدرته و ليس بفعل علاقاته فهو أستاذ محامي شاب خبير معتمد و إطار وطني مطلوب في وسائل الإعلام الرسمي و أيضا رجل المهامات و التوافقات  .

حين نتكلم عن أوزين فهو الدرع الحركي الذي تلقى أكبر عدد ضربات الخصوم السياسيين سواء داخل الحزب او خارجه و استطاع ان يربط اسمه باسم الحزب كماركة مسجلة بإسم الحركة الشعبية قادر ان يعود من رماده كطائر الفنكس  .

حين نتكلم عن أزكاغ فنحن نتكلم عن الإطار الوطني الذي اشتغل لمدة 27 سنة من النضال بتجرد تام و بصمت و لم يقدم ترشحه للإستوزار رغم كفاءته الوطنية .

حين نتكلم عن حليمة العسالي القلب النسائي النابض و المفعم بحب الأم الحنون التي لا يغفل لها جفن لضمان وحدة الحزب من الشتات .

حين نتكلم عن الحموش و نتكلم عن السكوري و مرون و جماني و المخنتر و شذى و من الاسماء لها وزنها السياسي محليا اقليميا وطنيا و حتى دوليا .

فإننا نعتز فخرا بهم رغما اختلافنا في أمور تنظيمية حين نتكلم عن الحيطي التي استطاعت ان تقود مؤتمر المناخ وان تتنافس بقوة على رئاسة الأممية اللبرالية حين نتكلم عن الشباب بالإضافة عن حاتم بكار فهناك المهندس و الإطار السابق بوزارة الداخلية الأخ حميد خليفي رئيس منظمة حركة المهندسين حين نتكلم فيجب ان نعي تماما قيمة من نتكلم عنهم و قوتهم و تأثيرهم .

عاش من عرف قدره بين أقدار الناس و نحن لا نبخس قيمة الائحة الأخرى لكن ما يصدر منها هو تدنيس لسمعتنا كحركيين و أضم ان العيب موجه لنا أسف ما هكدا تورد الإبل .

مملكتنا.م.ش.س

Loading

مقالات ذات صلة

السبت 1 فبراير 2025 - 21:36

الحاجة لأمل “متجول ” و ليس لعدمية “متجولة”

الأحد 27 فبراير 2022 - 10:28

الكساد الأعظم القادم في عشرينيات القرن الحادي والعشرين

الثلاثاء 25 يناير 2022 - 11:48

سلوكيات و ممارسات تعاد كل سنة لم تترك المجال للغة الأمازيغية ( رافد الاطلس ) الترقي في مجال الفنون و الصحافة

الجمعة 25 يونيو 2021 - 22:37

مقاربة النوع الإجتماعي في التشريعات الوطنية، والسياسات العمومية، وتمثلات المجتمع