الحاجة لأمل “متجول ” و ليس لعدمية “متجولة”
الكساد الأعظم القادم في عشرينيات القرن الحادي والعشرين
سلوكيات و ممارسات تعاد كل سنة لم تترك المجال للغة الأمازيغية ( رافد الاطلس ) الترقي في مجال الفنون و الصحافة
مقاربة النوع الإجتماعي في التشريعات الوطنية، والسياسات العمومية، وتمثلات المجتمع
المدرسة المغربية و ثقافة المقاولة
أحيانا لابد أن نستحضر الأحزاب وما يحدث لها وفيها
للشباب دور جوهري لإعادة بناء الثقة
عن غياب السياسات الثقافية